اسباب تساقط الشعر وشامبو هيمالايا علاج سقوط الشعر.

0/5 الأصوات: 0
الإبلاغ عن هذا التطبيق

وصف

تساقط الشعر :هو حدوث خلل في مسامات الشعر في التي تكون في الراس وهناك العديد من الاسباب التي تودي لحدوث ذلك وفي مقالنا اليوم نتعرف على اسباب سقوط الشعر.

أسباب سقوط الشعر.

  • نقص بعض الفيتمينات
  • حدوث مشاكل في الغده والافرازات
  • قله النوم والارهاق
  • عوامل وراثية

 

علاج تساقط الشعر :

توجد العديد من الادوية التي يمكن لها الحد من مشكلة فقدان الشعر وحل جميع مشاكل فروه الراس والقشره.

شامبو هيمالايا ضد تساقط الشعر.

ان هذا الشامبو من اكثر الادوية التي تساعد علي حل اشكالية تساقط الشعيرات، وهو علاج فعال وسهل الاستخدام ويمكن وصفه من خلال مراجعه الطبيب.

تساقط الشعر

 

يعتبر تساقط الشعر عادة مجالا للشيخوخة الرجال ، ولكن هذا الشرط الخاص بالفرص المتساوية – والذي لديه العديد من الأسباب – يمكن أن يؤثر على أي شخص تقريبا.

المعدل الطبيعي لتساقط الشعر في اليوم حوالي 100 شعرة كل يوم مجزء من دورة نمو الشعر العادية.
ولكن تساقط الشعر بشكل كبير يوحي  بتطور مقلق.

اعراض تساقط الشعر 

في الطبيعي ينمو شعر الانسان حوالي  في الشهر نصف بوصة ، ونحو 90 في المئة من شعرك ينمو بنشاط في أي وقت ، مع 10 في المئة في المرحلة الخاملة. بعد شهرين أو ثلاثة ، يسقط هذا الشعر الخامل وتبدأ بصيلاته في نمو شعر جديد بينما تبدأ الجريبات الأخرى مرحلة نائمة.


الصلع يختلف عن تساقط الشعر ، عندما يسقط الشعر ولا ينمو.  الأحداث المجهدة  تسبب بعدم اعاده نمو الشعر من جديد، مثل الولادة أو الطلاق أو في أوقات الحزن. والاكتئاب.
يأخذ الشعر وقتا للوصول الى طول معين حيث ترى وجوده.


الحاصة هي المصطلح الطبي لفقدان الشعر ، ولا يحدث فقط على فروة الرأس. بعض الأمراض والأدوية يمكن أن تؤدي إلى الصلع على كامل الجسم ، على الرغم من أن علم الوراثة يمثل معظم الحالات على الرأس .وبصرف النظر عن الوراثة ، يمكن أن يحدث فقدان الشعر الملحوظ بسبب مجموعة واسعة من العوامل ، بما في ذلك:


1- تسريحات الشعر أو علاجات قاسية : تسريحات الشعر التي تستخدم باستمرار المطاط أو بكرات أو المشابك ،
 أو سحب الشعر إلى أنماط ضيقة .


2- الاختلالات الهرمونية : في النساء ، التحولات الهرمونية من حبوب منع الحمل ، الحمل ، الولادة ، سن اليأس أو استئصال الرحم يمكن أن تحفز بصيلات الشعر أكثر من المعتاد للدخول في المرحلة النائمة.


3- المرض أو الجراحة : قد يدفع الإجهاد الناتج عن المرض أو الجراحة الجسم إلى إيقاف المهام غير الضرورية مؤقتًا مثل إنتاج الشعر. يمكن أن تؤدي ظروف معينة أيضًا إلى حدوثه ، بما في ذلك اضطرابات الغدة الدرقية ، والزهري ، ونقص الحديد ، أو الذئبة أو العدوى الشديدة. وهناك حالة من أمراض المناعة الذاتية تسمى داء الثعلبة ، والتي لا يوجد لها علاج ، تتسبب في فقدان سريع لشعر الجسم بأكمله.


4- الأدوية والفيتامينات : العلاج الكيميائي للسرطان ، الذي يهاجم بصيلات الشعر في محاولتها لقتل جميع الخلايا سريعة النمو في جميع أنحاء الجسم ، هو سبب معروف جيدا لتساقط الشعر. وتشمل الآثار الجانبية للأدوية الأخرى تساقط الشعر كذلك ، مثل بعض الأدوية التي تعالج ارتفاع ضغط الدم والنقرس (حالة المفاصل المؤلمة الناجمة عن تراكم حمض اليوريك). تسهم مستويات مفرطة من فيتامين (أ) أيضا.


5- العجز الغذائي : الحمية الغذائية الثقيلة أو اضطرابات الأكل مثل الشره المرضي وفقدان الشهية يمكن أن تصعّب بصيلات الشعر مؤقتًا لإيقاف النمو. يمكن أن يحدث هذا أيضًا من عدم كفاية البروتين أو الفيتامينات أو المعدن.


6- الشيخوخة : إن التأثير الطبيعي لنمو السن تبطئ نمو الشعر.

تشخيص تساقط الشعر

التشخيص الصحيح من شأنه مساعدة غالبية من يعانون من تساقط الشعر. إذ بإمكان طبيب الأمراض الجلدية أن يفحص المريض ويشخـّص سبب تساقط الشعر والصلع، وعندها يعرف إن كانت هذه الظاهرة ستختفي من تلقاء نفسها أم أن هنالك حاجة لإعطاء المريض علاجا دوائيا.

علاج تساقط الشعر

تخلتف علاجات تساقط الشعر، ومن أهمها:


1- عملية جراحية لترميم الشعر
يجري الأطباء والجراحون المختصون بالأمراض الجلدية عدة أنواع من العمليات الجراحية التي تهدف إلى استعادة الشعر، ترميمه وإعادة ترميم الأماكن التي تساقط منها، إضافة إلى منح الشعر منظرا طبيعيا، قدر الإمكان.


أما أكثر الأشخاص المرشحين للخضوع لمثل هذه العمليات الجراحية، وأكثرهم حاجة إليها، فهم الذين يبدو الصلع لديهم بارزا للعيان، الذين لديهم شعر خفيف جدا والذين يتساقط شعرهم من جراء إصابة فروة الرأس أو من جراء إصابتهم بحروق.


يتحدد نوع العملية التي ينبغي إجراؤها لترميم الشعر طبقا لمدى انتشار الصلع وشكله. وبإمكان طبيب الأمراض الجلدية أن ينصح بأحد الأنواع المفصلة أدناه من العمليات الجراحية، من أجل الحصول على أفضل نتيجة ممكنة.


2- زرع الشعر (Hair Transplantation)
يعتمد زرع الشعر على مبدأ “التبرع السائد” (المفضل)، أي أخذ الشعر من مكان سليم وزرعه، خلال العملية الجراحية، لكي ينمو مجددا في المكان المصاب بالصلع. عملية زرع الشعر تتطلب الأمور التالية:


نزع (إزالة) أتلام (Streaks) من جلد فروة الرأس: والتي تحتوي الشعر من المنطقة الخلفية والجوانب في فروة الرأس (هذه الأماكن تسمى “مناطق التبرع”، نظرا لأنها تحتوي على شعر يستمر بالنمو مدى الحياة).
إصلاح وترميم “منطقة التبرع”: وهي عملية تكون نتيجتها، عادة، ظهور ندبة صغيرة، يغطيها الشعر المحيط بها.
قص أتلام من جلد فروة الرأس: التي تحتوي على الشعر، من منطقة التبرع، وتقسيمها إلى مجموعات غِرسات (طُعوم – Implants) من أجل زرعها في بقع الصلع المعدّة لذلك.
تختلف المساحة التي يمكن تغطيتها بواسطة زرع الشعر باختلاف حجم بقعة الصلع وطريقة الزرع المتبعة.


بعد نحو شهر من العملية، يتساقط الجزء الأكبر من الشعر المزروع. وبعد شهرين من ذلك، يبدأ شعر جديد بالنمو، ثم يواصل النمو وفق الوتيرة الطبيعية. وبعد ستة أشهر يكتسب الشعر المزروع شكلا ومظهرا مماثلين لشكل الشعر الطبيعي ومظهره.    


3- تقليص (جلد) فروة الرأس
يعتبر تقليص جلدة الرأس حلاً لمن يعانون من اتساع رقعة الصلع.


هذا العلاج عبارة عن عملية جراحية يتم خلالها تضييق حيز البقع الصلعاء، بل ويتم ، في بعض الحالات، إخفاؤها تماما، من خلال إزالة بعض السنتيمترات من الجلد الخالي من الشعر، وبعد ذلك شد طرفي القطع باتجاه بعضهما البعض وتوصيلهما بالخياطة.


بالإمكان إجراء عملية تقليص فروة الرأس لوحدها، أو دمجها مع عملية أخرى لزرع الشعر.    


4- توسيع جلد فروة الرأس/ شد الأنسجة
يتم زرع جهازين تحت جلد فروة الرأس لمدة ثلاثة أو أربعة أسابيع.


تكون وظيفة هذين الجهازين شد الجلد الذي يحمل الشعر، وذلك بغية تنجيع وتحسين نتائج العملية الجراحية لتقليص جلد فروة الرأس.


يعمل جهاز الشدّ بتقنية تشبه عمل الشريط المرن، بينما يعمل جهاز التوسيع مثل البالون. وهما يتيحان تقليص مساحة الجلد الخالي من الشعر (الأصلع) على فروة الرأس.


لدى إجراء عملية إعادة ترميم الشعر، على الشخص الخاضع للعلاج أن يتوقع:


التخدير: إجراء علاج تساقط الشعر يتم تحت التخدير الموضعي، في عيادة طبيب الأمراض الجلدية، أو في عيادة خاصة أو حتى في إطار  أحد المستشفيات.
النشاطات اليومية: إمكانية عودته إلى مزاولة نشاطاته الروتينية اليومية، مع الامتناع عن القيام بمجهود جسدي كبير أو نشاطات رياضية إلى أن يسمح له الطبيب بذلك.
أعراض جانبية: ظهور أعراض جانبية خفيفة، يمكن أن تشمل: انتفاخات وظهور كدمات حول العينين لمدة يومين – ثلاثة أيام (بالإمكان الحد من هذه الأعراض الجانبية بواسطة استخدام كمادات الثلج والنوم بوضعية نصف الجلوس). بالإضافة إلى ذلك، من الممكن أن يفقد المريض الإحساس في المنطقة التي تم أخذ الشعر المزروع منها، أو في المنطقة التي تم زرعه فيها. لكن هذا الفقدان للإحساس عادة ما يزول خلال فترة لا تزيد عن ثلاثة أشهر.
علاج مركب: من الممكن أن يكون العلاج مركبا من عدة إجراءات طبية في مواعيد مختلفة ومتفرقة، مما يعني أن إتمام العلاج قد يتطلب فترة زمنية طويلة يمكن أن تستمر من بضعة أشهر حتى بضع سنوات.
في جميع أنواع العمليات الجراحية، ثمة مخاطر معينة، دائما، قد تكون جزء من هذه العملية. لكن مضاعفات ما بعد العلاجات لاستعادة الشعر وترميمه هي أمر نادر الحصول جدا.




اقراء ايضاً :




كيف تحافظ علي ما تبقي من شعرك لتفادي الصلعتساقط الشعر والصلع الأسباب والأعراض والعلاج

علاج تساقط الشعر

علاج قشرة الشعر بسرعة

علاج تسمم الحمل ؟

يؤلمني الظهر عندما أسعل؟

الاكتئاب اسبابه واعراضه وعلاجه

أسباب الأرق واعراضه وكيفية الوقاية منه

اسباب الاكزيما واعراضها وعلاجها

اسباب رائحة الفم الكريهة وطرق علاجها

أسباب انخفاض وظيفة العضلات وعلاجها

اسباب رعشة اليدين وعلاجها

لماذا اعاني من آلام الظهر المتكررة والإسهال؟

اسباب انتفاخ البطن

اسباب القولون العصبي
.